map

المستقبل الذكى ♥

الأربعاء، 17 ديسمبر 2014

لا احد يعرف سر الاصرار الرسمي في كل دول العالم واهمها الدول الرائدة في انتاج اجيال متطورة من التقنيات مثل امريكا والدول السائرة في ركبها على عدم السماح في استخدام تقنية اقراص تيسلا لانتاج الطاقة الكهربائية


قبل ان يتسنى لنا قراءة الكتاب الذي اشرتم متفظلين علينا الى رابط تحميله فان اقراص تيسلا التي تنتج الطاقة التي سميت بالـطاقة الحرة كانت مشمولة بوقف التنفيذ منذ ثلاثينات القرن الماضي وبعد نجاح تيسلا بتوسيع تقنيات البث الاذاعي بعد اكتشافه تلك الاقراص كانت مشغولياته بانجازاته التقنية وما تدر تلك التقنية عليه من ارباح سببا في تنازله عن طموحه بانتاج الطاقة من اقراصه السحرية او ان ارتباطه بعقود رسمية كانت قد منعته من تنفيذ برنامج الطاقة الحرة وحين انتقل الى التقاعد مع ثروة تمكنه من تحقيق طموحه خسر ثروته في ظروف غامضة ايضا كما تقول بعض الصحف التي كتبت عنه حتى مات تيسلا في ظروف غامضة ايضا في فندق متواضع في منطقة نائية وتحول ملف انتاج الطاقة الحرة بواسطة قرصين من الالمنيوم (اقراص تيسلا) انما هو ملف ارشيفي متحفي لا يسمح لاحد باحيائه ... الذين استطاعوا تنفيذ تقنية اقراص تيسلا وانتجوا طاقة كهربائية منها قتلوا او سجنوا او منعوا من استثمار تقنياتهم حتى على نطاق منزلي وليس استثماري ولا احد يعرف سر الاصرار الرسمي في كل دول العالم واهمها الدول الرائدة في انتاج اجيال متطورة من التقنيات مثل امريكا والدول السائرة في ركبها على عدم السماح في استخدام تقنية اقراص تيسلا لانتاج الطاقة الكهربائية في حادثة بريطانية عرضت على القضاء البريطاني انيط شيئا من اللثام عن تلك الحقيقة المقنعة فقد اقامت محطة اذاعة بريطانية دعوى قضائية على احد الاشخاص كان قد صنع من اقراص تيسلا ماكنة لتوليد الكهرباء في منزله الريفي وكانت عريضة الدعوى تشير الا ان ذلك الشخص المدعى عليه يسرق البث الاذاعي ويحوله الى طاقة كهربائية ففي الوقت الذي يقوم صاحب المنزل بانتاج الطاقة من جهازه المبني على نظرية تيسلا التطبيقية كانت محطة الاذاعة المحلية تلك تخرس ويضيع بثها الاذاعي ... اذا كانت تلك الرواية صحيحة ودقيقة فان الدولة الحديثة في كل مكان في الارض لا تقبل ان تفقد سلطتها الاعلامية والادارية السارية عبر البث اللاسلكي في قيادة مواطنيها اعلاميا او قيادة قواتها الامنية والعسكرية والتي تعتمد على البث الموجي الكهرومغناطيسي وبالتالي فان كل من يستخدم اقراص تيسلا لانتاج الطاقة يتم اكتشافه بسهولة حيث يضيع البث الاذاعي والتلفزيوني وكل انواع الاتصالات اللاسلكية في محيطه وعندها سوف تتدخل الدولة لاستئصال ذلك الجهاز وربما استئصال صانعه ومشغله اعلنوا في الامم المتحدة (حقوق الانسان) والغاء نظام العبيد الذي كان ساريا قبل قيام الدولة الحديثة الا ان الانسان الذي فرح واستبشر خيرا بتلك الحقوق لا يدري انه قد تم استعباده واستعباد اسياده معه فاسقاط نظام العبيد ما جاء من اجل العبيد بل جاء من اجل ان يكون السادة والعبيد في كل الارض عبيدا لفرعون زماننا القائل في مثله في القرءان (ما علمت لكم من إله غيري) وهو القائل (انا ربكم الاعلى) البشرية اليوم مستعبدة بقيود عديدة ومتشعبة منها ما هو خاص مثل بطاقة السجل المدني واجازة قيادة السيارة او انشاء مشروع صناعي او بناء منزل وغيرها كثير يتكاثر ومنها ما هو عام شامل ويتصف بصفة (المركزية) بل ذا مركزية قصوى مثل (الطاقة) سواء كانت على شكل وقود او كانت على شكل تيار كهربائي فانسان اليوم مقيد بقيود طاقوية يتحكم بها فرعون زماننا حكما مركزيا تقام من اجله الحروب وتشتعل من اجلها الفتن وتمحق من اجلها شعوب كما حصل مع شعب اسمه شعب العراق ذلك لان تحت اقدامه بحيرة نفط مركزية فتحولت تلك البحيرة الى طاقة حارقة حرقت وتحرق اهل العراق على مسار اكثر من نصف قرن لغاية اليوم والله يعلم كم ستحرق تلك البحيرة المشؤومة من غوييم هذا البلد السؤال.. هل يمكن استحداث طاقة سليمة ومن مصادر نظيفة .. ومجانا !!؟؟ وإن كان الجواب نعم.. فلماذا لانرى ذلك في زمننا الحاضر.. ومن ذا الذي يمنع الإفادة منه بإنتشار تلك الوسيلة الآمنة والمجانية للبشرية ؟؟ للإجابة عن هذه الأسئلة ..معكم الكتاب الآتي نيكولا تيسلا..الفصل المفقود من تأريخ الكهرباء وهذا رابط لتحميل الكتاب http://www.google.iq/url?sa=t&rct=j&...51773540,d.dmg لا تسأل من أكون..!؟ من خلال القلم سأكون أمامك كالكتاب المفتوح..!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق