“Zaporozhets”
zaporozhets منسك بيلاروسيا هل سنراها فى مصر قريبا من تصنيع شركة النصر لصناعة السيارات؟!
minsk belarus
The three cylinder diesel engine offers many advantages: high fuel efficiency, reliability, compact structure, large torque and low noise. The three cylinder diesel engine has easy starting, low fuel consumption and has many applications for truck, vehicles, construction and other fields.
Specifications of Three Cylinder Diesel Engine
We offer three cylinder diesel engine in different models, all of them with direct injection. They are vertical, in-line, water cooled, four-stroke and naturally aspirated diesel engines. QC380Q three cylinder diesel engine for truck and vehicle is available in 19KW power while QC385Q (DI) three cylinder diesel engine is designed with 23KW power. QC380G three cylinder engine for engineering and construction is available in power of 14.5KW. For more details, please read the following technical specification chart.
We offer three cylinder diesel engine in different models, all of them with direct injection. They are vertical, in-line, water cooled, four-stroke and naturally aspirated diesel engines. QC380Q three cylinder diesel engine for truck and vehicle is available in 19KW power while QC385Q (DI) three cylinder diesel engine is designed with 23KW power. QC380G three cylinder engine for engineering and construction is available in power of 14.5KW. For more details, please read the following technical specification chart.
هيكون جميل جدا لو اتركب عليها محرك ديزل 3 سلندر والردياتير اتركب فى المقدمة وتتعمل فى مصر تصنيع كامل
وليس تجميع
ويشتغل غاز طبيعى وعمره هيكون اطول بكتير من محرك البنزين مع الغاز الطبيعى
!!!!
Minsk Tractor Works (MTZ) was founded on May 29, 1946 in Minsk, Belarus. With a history of more than 60 years, MTZ has become one of the largest manufacturers of agricultural tractors in the world, employing more than 30,000 people.
وليس تجميع
ويشتغل غاز طبيعى وعمره هيكون اطول بكتير من محرك البنزين مع الغاز الطبيعى
!!!!
Minsk Tractor Works (MTZ) was founded on May 29, 1946 in Minsk, Belarus. With a history of more than 60 years, MTZ has become one of the largest manufacturers of agricultural tractors in the world, employing more than 30,000 people.
Minsk Motor Plant
kirovets tractors
MTZ Equipment Ltd. and P/A Minsk Tractor Works.
"العصار" يبحث مع شركة "منسك" البيلاروسية توطين صناعة المحركات
استقبل الدكتور محمد سعيد العصار، وزير الدولة للإنتاج الحربي، مديرعام شركة "منسك موتورز" البيلاروسية؛ لبحث توطين صناعة المحركات بالتعاون مع شركة "حلوان لمحركات الديزل" إحدى الشركات التابعة للهيئة القومية للإنتاج الحربي بمقر ديوان عام الوزارة.
وحسب بيان، اليوم الثلاثاء، يأتي اللقاء استكمالا لمناقشات على هامش زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية لدولة بيلاروسيا خلال شهر يونيو الماضي.
واستعرض اللقاء الإمكانيات التكنولوجية والتصنيعية والفنية والبشرية بشركات ووحدات الإنتاج الحربي، وتأكيد اهتمام الوزارة بتعزيز التعاون بين شركاتها التابعة ومختلف الشركات البيلاروسية في العديد من الصناعات المدنية والتي تتمثل في "تصنيع المعدات الزراعية، الشاحنات، الصوامع، اللوادر والمعدات الثقيلة"، وتأكيد رغبة شركات الإنتاج الحربي فى توسيع آفاق التعاون مع الشركات البيلاروسية وتبادل الخبرات التكنولوجية والفنية مع الجانب البيلاروسي في مجالات جديدة منها "محركات الديزل" بالتعاون مع شركة "منسك موتورز".
اكتوبر 2019
عمال «النصر للسيارات»: «السيسى» رد لنا روحنا بإعادة تشغيل الشركة
كتب: عبدالفتاح فرج
استقبل العاملون بشركة النصر للسيارات بسعادة بالغة الخبر الذى نشرته «الوطن» بشأن تكليف الرئيس عبدالفتاح السيسى رئيس الوزراء، إبراهيم محلب، بإعداد دراسة تفصيلية عن الشركة لإعادة تشغيلها، ورفع مذكرة بأبرز المعوقات التى تواجهها مع إمكانية إعادة تطوير الشركة بالتعاون مع كبرى الشركات العالمية فى صناعة السيارات، وقالوا إنهم يعيشون على أمل إحياء الشركة من جديد وعودتها إلى عصرها الذهبى فى السبعينات والثمانينات أسامه الجزار، مدير الحاسب الآلى بالشركة، يقول: «أفنينا أعمارنا فى الشركة وجئنا إليها ونحن شبان صغار، لذلك نتمنى من الله أن تعود الشركة للعمل قبل أن نخرج إلى المعاش، فهى بالنسبة لنا كل شىء، وبعد قرار تصفية الشركة عاهدنا الله وأنفسنا بعدم الخروج منها رغم الضغوط الهائلة التى تعرضنا لها مع ضعف المرتبات، بينما نتذكر عصر الشركة الذهبى فى منتصف الثمانينات بشىء من الحسرة، وهو الشعور الذى يصيبنا عند رؤية منتجات الشركة من السيارات فى الشوارع، ونحن لا نعارض عمل شركة النصر من جديد تحت تبعية أى وزارة أخرى المهم أن يتم تشغيل الشركة». ويضيف «الجزار»: «هذا الصرح الصناعى الكبير به إمكانيات صناعية وهندسية عالية التقنية تجعلها قادرة على العمل من الغد حيث لا تتطلب ضخ استثمارات جديدة مثل تشغيل خط «الإلبو» لحماية الأجسام من الصدأ، والذى يعمل لمدة 24 ساعة، من خلال تشغيل الطلمبات والماكينات دون إنتاج حتى لا تتجمد الآلات، ومع ذلك رفضت إدارة الشركة القابضة للصناعات المعدنية عرضاً قدمه أحد المستثمرين لتأجير خط الدهان بـ7 ملايين جنيه فى السنة، ما يتيح تحقيق أرباح للشركة ومكاسب سنوية لا تقل عن 5 ملايين جنيه، لكن الاتجاه العام كان يسير ناحية تصفية وبيع الشركة، وأوضح أن لجنة فنية من هيئة تنمية الصناعات زارت الشركة منذ 3 أسابيع لإعداد تقارير عن حالة الشركة وقدرتها على الإنتاج. ويقول أحمد إسماعيل، 58 سنة، مدير تفتيش سابق ومدير مخازن بالشركة حالياًَ: «النصر للسيارات بها مقومات كبيرة من الممكن استغلالها لسرعة تشغيل الشركة وهى لا تحتاج إلى ضخ استثمارات كبيرة كما يظن البعض، فيمكن من الآن تشغيل مصانع الأجزاء والمكبوسات وهندسة العدد لتلبية احتياجات بعض الشركات الأخرى، كما كان يحدث فى السابق مثل شركات الهندسية للسيارات وإيديال وميراكو والشرقية للدخان». مضيفاً: «صناعة السيارات صناعة وطنية واستراتيجية لا ينبغى التخلى عنها لأنها بداية لصناعة الطائرات والسفن، والحديث عن تطوير الشركة منذ 3 سنوات لم يخرج عن كونه كلاماً فقط لم يسفر عن جديد رغم طلب مجلس الوزراء الأسبق من الدكتور عادل جزارين، مؤسس الشركة، تشكيل لجنة لتقييم الحالة الفنية للمصانع، وجاء به أن مصنع المكبوسات جاهز تماماً للتشغيل بعد الانتهاء من تنظيف جميع ماكيناته، كذلك مصنع الأجزاء والتروس والمعاملات الذى تعمل كل الماكينات به، نفس الأمر ينطبق على مصنع هندسة العدد ومصنع سيارات الركوب، حيث تحتاج فقط إلى عمل الصيانة الدورية. مشيراً إلى أن اللجنة أوصت بتشغيل خط «الإلبو» الذى يحتاج لتوفير قطع غيار بقيمة 350 ألف جنيه فقط، فضلاً عن إجراء صيانة متخصصة لحوض الـED قبل التشغيل مباشرة حتى لا تتلف خامات الحوض، وأوصت ببدء إنتاج أجزاء اللوارى والأوتوبيسات كقطع غيار للسوق المحلية مثل الطنابير والفلنشات والأكسات وأعمدة الكردان وصناديق التروس وأجزاء المحاور، مع دمج شركة النصر والشركة الهندسية للأوتوبيسات لأن الأولى تنتج أجزاء كاملة من اللوارى والأوتوبيسات. ويقول سعيد جاد، مسئول التخطيط السابق بالشركة، أمين المخازن حالياً: يجب إعادة تشغيل فصول التلمذة الصناعية، التى تعتبر بمثابة مصنع للعمالة البشرية الماهرة، خاصة أن الفصول الدراسية والبرامج والورشة ما زالت بحالتها، إلى جانب الخامات ومستلزمات الإنتاج المتعددة وهى بمثابة ثروة تؤهل الشركة للعمل لفترة طويلة بشكل اقتصادى، كما يوجد مخزون هائل من قطع الغيار بالشركة غير مستخدم ونطلب تشكيل جهاز مبيعات متخصص لبيع هذه الرواكد.
كتب: عبدالفتاح فرج
استقبل العاملون بشركة النصر للسيارات بسعادة بالغة الخبر الذى نشرته «الوطن» بشأن تكليف الرئيس عبدالفتاح السيسى رئيس الوزراء، إبراهيم محلب، بإعداد دراسة تفصيلية عن الشركة لإعادة تشغيلها، ورفع مذكرة بأبرز المعوقات التى تواجهها مع إمكانية إعادة تطوير الشركة بالتعاون مع كبرى الشركات العالمية فى صناعة السيارات، وقالوا إنهم يعيشون على أمل إحياء الشركة من جديد وعودتها إلى عصرها الذهبى فى السبعينات والثمانينات أسامه الجزار، مدير الحاسب الآلى بالشركة، يقول: «أفنينا أعمارنا فى الشركة وجئنا إليها ونحن شبان صغار، لذلك نتمنى من الله أن تعود الشركة للعمل قبل أن نخرج إلى المعاش، فهى بالنسبة لنا كل شىء، وبعد قرار تصفية الشركة عاهدنا الله وأنفسنا بعدم الخروج منها رغم الضغوط الهائلة التى تعرضنا لها مع ضعف المرتبات، بينما نتذكر عصر الشركة الذهبى فى منتصف الثمانينات بشىء من الحسرة، وهو الشعور الذى يصيبنا عند رؤية منتجات الشركة من السيارات فى الشوارع، ونحن لا نعارض عمل شركة النصر من جديد تحت تبعية أى وزارة أخرى المهم أن يتم تشغيل الشركة». ويضيف «الجزار»: «هذا الصرح الصناعى الكبير به إمكانيات صناعية وهندسية عالية التقنية تجعلها قادرة على العمل من الغد حيث لا تتطلب ضخ استثمارات جديدة مثل تشغيل خط «الإلبو» لحماية الأجسام من الصدأ، والذى يعمل لمدة 24 ساعة، من خلال تشغيل الطلمبات والماكينات دون إنتاج حتى لا تتجمد الآلات، ومع ذلك رفضت إدارة الشركة القابضة للصناعات المعدنية عرضاً قدمه أحد المستثمرين لتأجير خط الدهان بـ7 ملايين جنيه فى السنة، ما يتيح تحقيق أرباح للشركة ومكاسب سنوية لا تقل عن 5 ملايين جنيه، لكن الاتجاه العام كان يسير ناحية تصفية وبيع الشركة، وأوضح أن لجنة فنية من هيئة تنمية الصناعات زارت الشركة منذ 3 أسابيع لإعداد تقارير عن حالة الشركة وقدرتها على الإنتاج. ويقول أحمد إسماعيل، 58 سنة، مدير تفتيش سابق ومدير مخازن بالشركة حالياًَ: «النصر للسيارات بها مقومات كبيرة من الممكن استغلالها لسرعة تشغيل الشركة وهى لا تحتاج إلى ضخ استثمارات كبيرة كما يظن البعض، فيمكن من الآن تشغيل مصانع الأجزاء والمكبوسات وهندسة العدد لتلبية احتياجات بعض الشركات الأخرى، كما كان يحدث فى السابق مثل شركات الهندسية للسيارات وإيديال وميراكو والشرقية للدخان». مضيفاً: «صناعة السيارات صناعة وطنية واستراتيجية لا ينبغى التخلى عنها لأنها بداية لصناعة الطائرات والسفن، والحديث عن تطوير الشركة منذ 3 سنوات لم يخرج عن كونه كلاماً فقط لم يسفر عن جديد رغم طلب مجلس الوزراء الأسبق من الدكتور عادل جزارين، مؤسس الشركة، تشكيل لجنة لتقييم الحالة الفنية للمصانع، وجاء به أن مصنع المكبوسات جاهز تماماً للتشغيل بعد الانتهاء من تنظيف جميع ماكيناته، كذلك مصنع الأجزاء والتروس والمعاملات الذى تعمل كل الماكينات به، نفس الأمر ينطبق على مصنع هندسة العدد ومصنع سيارات الركوب، حيث تحتاج فقط إلى عمل الصيانة الدورية. مشيراً إلى أن اللجنة أوصت بتشغيل خط «الإلبو» الذى يحتاج لتوفير قطع غيار بقيمة 350 ألف جنيه فقط، فضلاً عن إجراء صيانة متخصصة لحوض الـED قبل التشغيل مباشرة حتى لا تتلف خامات الحوض، وأوصت ببدء إنتاج أجزاء اللوارى والأوتوبيسات كقطع غيار للسوق المحلية مثل الطنابير والفلنشات والأكسات وأعمدة الكردان وصناديق التروس وأجزاء المحاور، مع دمج شركة النصر والشركة الهندسية للأوتوبيسات لأن الأولى تنتج أجزاء كاملة من اللوارى والأوتوبيسات. ويقول سعيد جاد، مسئول التخطيط السابق بالشركة، أمين المخازن حالياً: يجب إعادة تشغيل فصول التلمذة الصناعية، التى تعتبر بمثابة مصنع للعمالة البشرية الماهرة، خاصة أن الفصول الدراسية والبرامج والورشة ما زالت بحالتها، إلى جانب الخامات ومستلزمات الإنتاج المتعددة وهى بمثابة ثروة تؤهل الشركة للعمل لفترة طويلة بشكل اقتصادى، كما يوجد مخزون هائل من قطع الغيار بالشركة غير مستخدم ونطلب تشكيل جهاز مبيعات متخصص لبيع هذه الرواكد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق